Hitskin.com

ينتظر أن يسجل اللاعب الجزائري
مجيد بوڤرة عودة للأجواء الأوروبية والمباراة الصعبة التي تنتظر ناديه غلاسكو رانجرز اليوم بملعب ميستاليا بفالونسمع النادي الإسباني، في مباراة يسعى فيه رفقاء الماجيك إلى العودة بنتيجةإيجابية تفيدهم كثرا في البقاء ضمن المركز الثاني من المجموعة الثالثة منبطولة كأس الرابطة الأوروبية وأن العودة بالتعادل سيكون في صالح الفريقككل لمضاعفة حظوظه في الترتيب، خاصة مع المباريات التي تنتظر الناديلاحقا. وعليه فإن الماجيك في مباراة اليوم سيكون ضمن اهتمام الكثير منالمناصرين سواء بالجزائر أو بإسبانيا لمتابعته وتشجيعه في هذه المباراةالهامة.
الكثير عازم على التنقل إلى فالونس خصيصا لمناصرته
وفينفس السياق، فإن المباراة التي سيخوضها بوڤرة اليوم أمام فالونسا ستكونمحل اهتمام الكثير من المغتربين الجزائريين المتواجدين في هذه المنطقة بلوفي إسبانيا ككل، لأن الكثير يريد حضور اللقاء والتنقل إلى هناك خصيصالتشجيعه في المباراة، وهذا منتظر أن يحصل في الملعب لأن هؤلاء من دون شكسيصنعون الفرجة بتواجدهم، وهذا ما سيلاحظه الماجيك الذي سيكون تحت أعينالكثير من أبناء جلدته وهذا ما سيزيد من قوته يشجعه كثيرا للدخول بقوة فيالمباراة مع انطلاقتها والظهور كذالك بمستواه المعهود.
وجود الرايات الوطنية ستحفزه وستزيد من عزيمته بالتألق
ولعلما سيزيد من قوة بوڤرة حتى يخرج بأداء رائع، هي الصور التي سيصنعها هؤلاءالأنصار الذين قرروا التنقل لأجله لمتابعته في هذه الخرجة التي ستكون فرصةلكل هؤلاء لمتابعة لاعبهم المفضل عن قرب، وهذا ما سيأخذه اللاعب نفسهباهتمام كبير وسيجعله يدخل اللقاء بقوة، وبالتالي الظهور بقوة لأن حضورالأنصار وتشجيعه بالأعلام الوطنية هي فرصة له للتألق والبروز في تلكالخرجة الأوروبية التي ستستقطب الكثير من الجزائريين.
سيتكفل بحراسة سلدادو وماطا دائما
هذاوسيكون المدافع الجزائري أمام فرصة أخرى للتألق والبروز، من خلال الدورالذي سيلعبه في مباراة اليوم أمام فرصة للبروز، وهذا بالدور الذي سيقوم بهفي هذه المباراة وهذا بتغطية الدفاع جديا مع حراسته للمهاجمينسلدادو وكذا ماطا على غرار ما كان عليه الحال في لقاء الذهاب، وهذا بتناوبمع زملاءه في هذه المباراة، وهي الخرجة التي يريد من خلالها الماجيكالخروج بنتيجة إيجابية لفريقه من خلال تصريحاته الأخيرة أنه وفريقه يريدنتيجة على الأقل العودة بالتعادل من إسبانيا، وهي النتيجة التي ستساعدكثيرا تشكيلة القلعة الزرقاء بمواصلة التألق أوروبيا.